تنطلق من كون حرية التعبير عن الرأي و الاعتقاد هي الأساس الذي تبنى عليه المجتمعات الحرة والديمقراطية، وتسعى للعمل على ذلك من خلال:
- تقديم منصة دعم شاملة للعاملين في المجال الإعلامي والمدافعين عن الحريات قادرة على الاستجابة إلى احتياجاتهم وتمكينهم من تطوير قدراتهم.
- محاربة خطاب الكراهية والحض على العنف.
- مراجعة التشريعات والقوانين والتعليمات المحلية وتقديم مقترحات علمية لمواءمتها مع المعايير الدولية.
- دعم النهج التمكينية القائمة على المشاركة والمساواة في النوع الجندري، وإدارة التنوع والاختلاف.
- التحديات:
-
- التغييرات المستمرة في مناطق عمل المركز وفي السياسات المتعلقة بسوريا، على صعيد دولي وفي بلدان الجوار.
- عدم توفر آليات دعم واضحة ومستمرة للعاملين في المجال الإعلامي والحقوقي.
- شح مصادر الدعم وقلة تنوعها.
- ضعف الخبرة الإعلامية الموجودة في الداخل السوري، وعدم إعطاء الأولوية لتطوير العمل الإعلامي بحكم الأوضاع الأمنية الطارئة.
- ضعف التنسيق بصورة عامة فيما يتعلق بتطوير العمل الإعلامي والحقوقي بين الجهات العاملة في هذا المجال.