مجموعات عبر الانترنت مهمّة للصحفيين

هناك ثروة من الموارد على الإنترنت، بعضها أكثر نشاطا من غيره. قمنا بتجميع لائحة من المجموعات التي نرغب بسبب أعضائها المتحمسين، مشاركاتها والصداقات المجتمعية.

هذا ابعد ما يكون عن القائمة الشاملة. يمكنك العثور على لوائح أطول هنا أو هنا رغم أن بعض المجموعات نائمة أكثر من غيرها.

كما هو الحال دائما، القواعد الأساسية لكل مجموعة هي حس مشترك. إكتشفها وساعد الأعضاء الآخرين وما يحصل في مجموعة وسيلة الإعلام الإجتماعية يبقى داخلها.

فايسبوك

فايسبوك بالنسبة للصحفي هو منصة للعمل كما للعب ومركز للنقاشات حول معضلات الصحافة الحديثة. المجموعات هي إحدى الوسائل التي بلا شك تعمل لصالحنا.

مركز “أوت أوف بايندرز“: هو مركز حصري للنساء وللكتاب من الجنسين غير المطابقين للمواصفات. وقد تم تأسيسه لهدف واحد وهو معالجة نقص تمثيل المرأة في وسائل الإعلام، وبالتالي تغطي مجموعة من الكتابات: نشر الكتب، الترفيه، الصحافة، الشعر وما إلى ذلك. إنها موسعة جدا ولكنها داعمة ولديها مؤتمر سنوي في مدينة نيويورك.

الصحافة التشاركية: مجموعة مخصصة لمشاركة الأفكار، طرح أسئلة حول أي شيء مرتبط بإشراك المجتمع وتنمية الجمهور.

الصحفيون الذين يعملون بشكل حر في المملكة المتحدة: المملكة المتحدة لديها مجموعة مذهلة من المنشورات، وإذا كنت حريصا على العمل مع محررين وكتّاب هناك فإن هذه المجموعة تريد مساعدتك.

المجموعة ملتصقة فعلا بإسمها وهي محددة بالمنطقة، مما يساهم في فاعليتها، ليست المكان المناسب لدردشة صحافية عالمية عامة، أو إذا لم تكن جديا حول العمل الفاعل في عالم وسائل إعلام المملكة المتحدة.

مع ذلك فللذين هم كذلك، فإنك لن تجد مجموعة أكثر ذكاء وحيلة بين أمثالها على الإنترنت.

الأقليات على وسائل الإعلام الرقمية: واحدة من أحدث مجتمعاتنا ولكن هناك حاجة ماسة لها، لنشر المنح الدراسية،فرص العمل وأعمال تشجيعية عامة للعاملين في وسائل إعلام الأقليات. حتى أنهم حصلوا على أول “آلة هندسة الصوت” خارج الإنترنت مؤخرا.

كملاحظة، يجب أن تكون عضوا في مجموعة ناقصة التمثيل في الإعلام ليحق لك التسجيل.

(إذا أعجبك هذا الأمر، تفقد الكتّاب بالألوان عبر تويتر أيضا).

إنشاء نومادتوبيا: من المهم معرفة أنها ليست مجموعة كتّاب، وليس عليك التسجيل إذا كنت تبحث عن نصيحة في ممارسة الصحافة. بدل ذلك فهي تقدم نصيحة ودعما للوجود في موقع مستقل. تجمع  المحترفون الجوالون  مع بعضهم للإجابة على التفاصيل الصغيرة ولكن الحاسمة التي تنبت في الطريق.

هذه ليس المجموعة المناسبة للذهاب إلى المزيد في حياتك المهنية الكتابية، ولكنه مورد لا يقدر بثمن لتخطيط حياتك حول وظيفة مكتبها العالم بأسره.

“سلاك”

لكل من لا يعلم عن “سلاك” فهو تطبيق قوي لإرسال الرسائل والذي سرعان ما أصبح لاعبا اساسيا في شركات الإعلام حول العالم.

كما تسمح بالمجموعات الحرة، فكل ما عليك فعله هو طلب دعوة وبعدها الولوج عبر بريدك الإلكتروني.

هناك العديد من تطبيقات “سلاك” الصحفية ولكن وجدنا اثنين نشطة بشكل خاص.

قوة الصحافة الرقمية: هذا هو أكثر مجموعة “سلاك” نشطة (ربما أكثر مجموعة نشطة على الإطلاق) بين الذين رأيناهم. كما يوحي اسمها فإنها تدور حول ممارسة الصحافة الرقمية، مع قنوات مثل تنمية الجمهور، تصور البيانات وتقارير الجوال. إذا كنت متحمسا للصحافة الحديثة و(Giphy) فهؤلاء هم أناسك.(ملاحظة:عملية التطبيق من أجل الدعوة)

مجموعة البيانات المفتوحة

ليست مجموعة صحافية المعنى الحرفي، لكنها مورد لكل شخص يعمل في مجال البيانات: البحث،التحليل،الأدوات،المصادر وما إلى هنالك.

أي شخص مهتم بصحافة البيانات وماذا يستطيع أن يفعل بها يمكنه الحصول على الكثير من هذه المجموعة.

تويتر

رغم كل الحديث عن مشاكل تويتر فهو لا يزال مركزا للصحفيين. هنا يمكنك اللعب والدردشة والمتابعة والتسويق بسهولة أكبر وحتى أكثر من اي وسيلة إجتماعية أخرى، من دون أن تكون مكروها.

أحد الجوانب غير المستغلة هي هاشتاغ البحث. إذا كنت فضوليا حول الصحافة #journalism, #journo, #journalists, #journalist, #journojobs كلها شروط واضحة وشعبية. مع ذلك  فإن الدردشات وسيلة ممتازة لإشراك أعضاء جدد على تويتر، والحصول على الشخصيات الإعلامية التي  تسعى خلف الـ”@”

wjchat: وهي دردشة صحافية عبر الإنترنت وتناول كل شيء، المحتوى،التكنولوجيا،الأخلاق وأعمال الصحافة على الإنترنت.

MuckRackCafe وهو بديل جيد بينما يكون muckedup الشعبي متوقفا. 30 دقيقة شهريا من الأسئلة والأجوبة مع صحفي.

وأيضا علامات جيدة للمتابعة:#digitaljournalism#digitalnews#digitalmedia#journchat#mediadiversity#ddj

هذا المنشور مقتضب من مقال نُشر للمرة الاولى على هاك باك برس الذي يقدّم زوايا تكنولوجية أسبوعيًا، تلقي الضوء على أبرز فرص العمل والمنح. للتسجيل، إضغط هنا.

الصورة الرئيسية حاصلة على رخصة المشاع الإبداعي على فليكر بواسطة شبكة المحررين العالميين.

المصدر: شبكة الصحفيين الدوليين