تفاصيل الإعلان:
الرمز الوظيفي: 2025JH02
تاريخ الإعلان: 11 كانون الأول/ديسمبر 2025
جهة العمل : المركز السوري للإعلام وحرية التعبير
نوع الإعلان : داخلي /خارجي
اسم الوظيفة: راصد بيانات.
القسم: MFP.
العدد المطلوب: 3 (ثلاثة).
فترة التعاقد: شهران.
آخر مهلة لتقديم الطلبات: 16 كانون الأول/ديسمبر 2025
الموقع : عن بعد
المسؤوليات:
- معالجة البيانات وتصنيفها
- إدخال البيانات المستخرجة وتنظيمها وتنظيفها
- الحفاظ على جداول إكسل منظمة بدقة عالية واهتمام بالتفاصيل..
- تصنيف البيانات وفقاً للموضوع، والمشاعر، والاتجاه، ومدى الصلة.
- ضمان الاتساق وسلامة البيانات، وتوثيق المنهجيات المستخدمة بشكل واضح.
- التحقق من المعلومات و البحث السياقي
- إجراء بحوث خلفية والتحقق من المعلومات باستخدام وسائل إعلام موثوقة، ومصادر أكاديمية، ومنشورات معتمدة.
- تقديم مراجعات أدبية مختصرة وملخصات تتعلق بالأحداث والسرديات والتطورات في السياق السوري.
- متابعة الأخبار والاتجاهات المتعلقة بسوريا لضمان توفير معلومات سياقية دقيقة ومحدَّثة.
- دعم تفريغ المقابلات
- تفريغ المقابلات المسجّلة مع الخبراء وأصحاب المصلحة باللغتين الإنجليزية والعربية.
- ضمان تفريغ دقيق ومنسق بشكل جيد مع مراعاة الدقة والوضوح والسرية
الشهادات والكفاءات المطلوبة:
- إتقان اللغتين العربية والإنجليزية أو الكردية، قراءة وكتابة وتحدثاً.
- مهارات قوية في أكسل: إدخال البيانات، الفرز، التصفية، ووظائف التنظيف الأساسية
- القدرة على التمييز بين اللهجات — خصوصاً لهجات مختلف المناطق في سوريا.
- انتباه عالٍ للتفاصيل والقدرة على التعامل مع مجموعات بيانات كبيرة.
- القدرة على إجراء تحقق موثوق من المعلومات والبحث المكتبي.
- فهم جيد للسياق السوري (السياسي، الاجتماعي، والمشهد الإعلامي).
كيفية تقديم الطلبات:
- يجب أن تحوي السيرة الذاتية معلومات التواصل كاملة (رقم هاتف – إيميل)، الخبرات السابقة مع ذكر أسماء الجهات التي عمل معها، الشهادات الأكاديمية التي يحملها.
- تقبل السير الذاتية بصيغة ملف PDF مع تسمية الملف باسم الشخص كاملاً.
- ترسل الطلبات إلى البريد الإلكتروني [email protected] مع وضع اسم الوظيفة في عنوان البريد الإلكتروني.
- يتم تجاهل أي طلب أرسل بعد انتهاء الموعد المحدد.
- ستبدأ عملية مراجعة السير الذاتية بعد انتهاء مدة الاعلان، وستتم دعوة المترشحين الذين انتقلوا للمرحلة الثانية في عملية التوظيف فقط لإجراء المقابلات. نعتذر عن عدم إرسال رد لباقي المتقدمين.




