تعتبر باكستان البلد الأكثر خطورة لعمل الصحافيين مع ثمانية قتلوا فيها حتى اليوم خلال العام الحالي. يليها العراق حيث قتل ستة صحافيين، وفقاً للأرقام الصادرة عن «الرابطة العالمية للصحف وناشري الأخبار».
وأعلنت الرابطة، في مراجعتها السنوية لحرية الصحافة العالمية، أن 44 صحافياً قتلوا حتى اليوم في العام الحالي، مقارنة مع 66 قتلوا أثناء أداء واجبهم أو استهدفوا بسبب عملهم خلال العام الماضي، بينما قتل 99 صحافياً في العام 2009.
وأظهرت المراجعة أنه «في آخر عشر سنوات، قتل 36 صحافياً في باكستان ولم يتم تقديم أي من قضاياهم إلى المحاكم، وكان البلد الأكثر دموية في العالم بالنسبة إلى الصحافة، ولم يشهد 2011 أي تغيير في هذا المجال». ومن بين الضحايا في باكستان سيد سليم شاهزاد، مراسل وكالة الأنباء الإيطالية «آكي» في جنوب آسيا ومدير مكتب باكستان لموقع «آسيا تايمز»، والذي تعرض للتعذيب وقتل في هجوم استهدفه».
وبحسب الرابطة، فإن البلد الثاني الأكثر خطورة على الصحافيين كان العراق، حيث قتل ستة منهم العام الماضي، فيما صنف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كأكثر منطقة خطرة للصحافيين مع 16 حالة وفاة، متبوعة بآسيا مع 15 حالة.
وفي الأميركتين، أشارت المراجعة إلى مقتل تسعة صحافيين، من بينهم الصحافي لويس إدواردو غوميز في كولومبيا، بعدما «أطلق مهاجمان مجهولان النار عليه في 30 تموز الماضي داخل منزله في مدينة أربولتس. وكان غوميز يحقق في جريمة قتل ابنه قبل سنتين التي لم تصل إلى نتيجة، والذي كان جزءاً من برنامج الحكومة لحماية الشهود في التحقيق في الروابط بين سياسيين ومجموعات يمينية سرية شبه عسكرية.
(عن الـ«غارديان»)
وأعلنت الرابطة، في مراجعتها السنوية لحرية الصحافة العالمية، أن 44 صحافياً قتلوا حتى اليوم في العام الحالي، مقارنة مع 66 قتلوا أثناء أداء واجبهم أو استهدفوا بسبب عملهم خلال العام الماضي، بينما قتل 99 صحافياً في العام 2009.
وأظهرت المراجعة أنه «في آخر عشر سنوات، قتل 36 صحافياً في باكستان ولم يتم تقديم أي من قضاياهم إلى المحاكم، وكان البلد الأكثر دموية في العالم بالنسبة إلى الصحافة، ولم يشهد 2011 أي تغيير في هذا المجال». ومن بين الضحايا في باكستان سيد سليم شاهزاد، مراسل وكالة الأنباء الإيطالية «آكي» في جنوب آسيا ومدير مكتب باكستان لموقع «آسيا تايمز»، والذي تعرض للتعذيب وقتل في هجوم استهدفه».
وبحسب الرابطة، فإن البلد الثاني الأكثر خطورة على الصحافيين كان العراق، حيث قتل ستة منهم العام الماضي، فيما صنف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كأكثر منطقة خطرة للصحافيين مع 16 حالة وفاة، متبوعة بآسيا مع 15 حالة.
وفي الأميركتين، أشارت المراجعة إلى مقتل تسعة صحافيين، من بينهم الصحافي لويس إدواردو غوميز في كولومبيا، بعدما «أطلق مهاجمان مجهولان النار عليه في 30 تموز الماضي داخل منزله في مدينة أربولتس. وكان غوميز يحقق في جريمة قتل ابنه قبل سنتين التي لم تصل إلى نتيجة، والذي كان جزءاً من برنامج الحكومة لحماية الشهود في التحقيق في الروابط بين سياسيين ومجموعات يمينية سرية شبه عسكرية.
(عن الـ«غارديان»)