
زيارة اللاجئة السورية والناشطة في شؤون اللاجئين والتعليم مزون المليحان فصلا دراسيا في مدرسة ياكوا في بول، منطقة البحيرة، تشاد، الجمعة 21 نيسان/ أبريل 2017.
- اقتلع ما يقرب من 50 مليون طفل في جميع أنحاء العالم – 28 مليون منهم أخرجوا من ديارهم بسبب نزاعات ليست من صنعهم، ويهاجر الملايين منهم من بلادهم أملاً في إيجاد حياة أفضل وأكثر أماناً.
- إمكانيّة وجود الأطفال واليافعين من اللاجئين خارج إطار المدرسة تبلغ ما يفوق خمسة أضعاف نظرائهم من غير اللاجئين.
- إمكانيّة وجود الفتيات المتأثرات من النزاع خارج المدرسة تبلغ ضعفين ونصف العدد من الفتيان. وتمثل الأزمات التي تطول تحديات معقدة، إذ ينفق اللاجئون ما معدّله 17 عاماً من النزوح، وهو ما يساوي عدد سنوات الطفولة بأكملها.
- يعاني التعليم الذي يخدم حالات الطوارئ من نقص شديد في التمويل. ومنذ عام 2010 تمّ إنفاق ما نسبته أقل من 2.7 في المائة من التمويل الإنساني على التعليم، وهناك حاجة إلى 8.5 مليار دولار أمريكي سنويّاً لسد هذه الفجوة.
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |